علمت” خباركم” من مصادر مقربة من دوائر الكونغريس الأمريكي أن الجزائر دفعت بالتمام و الكمال عشرة ملايين دولار لجماعة الضغط “اللوبي” الذي يرعى مصالح البوليساريو في العاصمة الأمريكية لشراء تذكرة حضور الإفطار الوطني في الكونغريس الذي أشرف عليه الرئيس أوباما الأسبوع الماضي.
و هكذا تمت دعوة عميل المخابرات الجزائرية و المسئول في البوليساريو عن آسيا السيد مولود سعيد لهذه الوجبة المكلفة و التي اعتبرها الملاحظون أغلى فطور في العالم على الاطلاق قد يدخل تاريخ غينيس
و حاولت الدبلوماسية الجزائرية بعد تلقيها هزائم متتالية في قضية الصحراء المغربية و خصوصا بعد زيارة العاهل المغربي إلى البيت الأبيض, تعبئة اللوبي البترولي و الغازي لتفادي مزيد من الهزائم في ظل فراغ كامل في السلطة، و صراع مرير بين أجنحة العسكر الحاكم في قصر المرادية…
و تقول مصادرنا أن لجنة التضامن مع البوليساريو في الكونغريس و هي الواجهة الحقيقية للوبي البترولي الجزائري الذي يصرف بسخاء من أموال الشعب الجزائري المغلوب على أمره لضرب استقرار المغرب و وحدته الترابية، هي التي نظمت هذه المهزلة المكلفة و الباهظة الثمن قبيل عودة السفير و المبعوث الدولي للصحراء الغربية كريستوفر روس نهاية فبراير الجاري…
و أقام البوليساريو الدنيا ولم يقعدها بسبب هذه الخرجة الإعلامية التافهة التي لا تسمن و لا تغني من جوع و في غياب الدبلوماسية المغربية الرسمية منها و الموازية…
و من المعلوم أن حفلة الإفطار الوطني الأمريكي التي يشرف عليها.
و هكذا تمت دعوة عميل المخابرات الجزائرية و المسئول في البوليساريو عن آسيا السيد مولود سعيد لهذه الوجبة المكلفة و التي اعتبرها الملاحظون أغلى فطور في العالم على الاطلاق قد يدخل تاريخ غينيس
و حاولت الدبلوماسية الجزائرية بعد تلقيها هزائم متتالية في قضية الصحراء المغربية و خصوصا بعد زيارة العاهل المغربي إلى البيت الأبيض, تعبئة اللوبي البترولي و الغازي لتفادي مزيد من الهزائم في ظل فراغ كامل في السلطة، و صراع مرير بين أجنحة العسكر الحاكم في قصر المرادية…
و تقول مصادرنا أن لجنة التضامن مع البوليساريو في الكونغريس و هي الواجهة الحقيقية للوبي البترولي الجزائري الذي يصرف بسخاء من أموال الشعب الجزائري المغلوب على أمره لضرب استقرار المغرب و وحدته الترابية، هي التي نظمت هذه المهزلة المكلفة و الباهظة الثمن قبيل عودة السفير و المبعوث الدولي للصحراء الغربية كريستوفر روس نهاية فبراير الجاري…
و أقام البوليساريو الدنيا ولم يقعدها بسبب هذه الخرجة الإعلامية التافهة التي لا تسمن و لا تغني من جوع و في غياب الدبلوماسية المغربية الرسمية منها و الموازية…
و من المعلوم أن حفلة الإفطار الوطني الأمريكي التي يشرف عليها.
0 التعليقات:
إرسال تعليق