click here

click here

Click here

Click here

Click here

Click here

إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

Translate

آخر التعليقات

الجمعة، 28 فبراير 2014

الزايدي متمسك برئاسة "نواب الاتحاد" وهذه مقترحات لشكر لخلافته


الزايدي متمسك برئاسة "نواب الاتحاد" وهذه مقترحات لشكر لخلافته
في تحد واضح لقرار إدريس لشكر الكاتب الأول للاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية، القاضي بإقالته من رئاسة الفريق الاشتراكي بمجلس النواب، حضر أحمد الزايدي مؤسس تيار الديمقراطية والانفتاح لاجتماع رؤساء الفرق النيابية.
وحضر الزايدي إلى جانب رؤساء الفرق النيابية ممثلا للفريق الاشتراكي رغم مراسلة لشكر لرئيس المجلس كريم غلاب بإعفائه من مهامه وتكليف البرلمانية رشيدة بن مسعود، في إصرار من طرف مكتب مجلس النواب على عدم الاعتراف برسالة لشكر.
وقضى مكتب المجلس حسب مصدر من داخله تحدث لهسبريس بعدم قبول قرار الكاتب الاول للاتحاد الاشتراكي، مؤكدا أن النظام الداخلي لمجلس النواب أسمى من القانون المنظم للحزب والذي استند عليه لشكر لاتخاذ قراره في حق الزايدي، معلنا أن الزايدي سيظل رئيساً للفريق الاشتراكي إلى حين إجراء انتخابات الفريق وفقا لما ينص عليه القانون الداخلي.
من جهة ثانية علمت هسبريس أن المكتب السياسي لحزب الاتحاد الاشتراكي، عقد اجتماعا طارئا عشية اليوم الخميس للرد على قرار مجلس النواب، معتبرا أن رفضه لقراره القاضي بإقالة رئيس فريقه ليس من حقه لأن الدستور أفرد له مادة واضحة تنص على اختصاصه، وأن تعيين رئيس الفريق من اختصاص قيادة الفريق.
واتهم لشكر خلال ذات اللقاء حسب مصدر من داخل المكتب السياسي تحدث لهسبريس عبد العالي دومو عضو مكتب مجلس النواب عن فريق الوردة بخدمة أعداء الحزب باسم الاتحاد لأنه يعارض مبادئ الحزب داخل رئاسة المجلس، مؤكدا تمسكه بمغادرة الزايدي لرئاسة الفريق.
وكشف ذات المصدر أن المكتب السياسي تداول في ثلاثة أسماء لخلافة الرئيس أحمد الزايدي، وهم البرلماني والوزير السابق المكلف بالجالية محمد عامر، والبرلمانية رشيدة بن مسعود التي تشغل حاليا نائبة للرئيس، بالاضافة إلى وكيل لائحة الشباب البرلماني حسن طارق.
ويأتي قرار لشكر القاضي بإعفاء الزايدي في الوقت الذي أعلن تيار الديمقراطية والانفتاح عن "تنظيم وقفات وطنية أمام المقر المركزي للحزب احتجاجاً على الأوضاع التي يعيشها"، مؤكدا أن الحزب "في تراجع متزايد على المستوى التنظيمي والسياسي، وذلك جراء الارتجال والفردانية التي تطبعان عمل القيادة الحالية".

0 التعليقات:

إرسال تعليق

Twitter Delicious Facebook Digg Stumbleupon Favorites More