click here

click here

Click here

Click here

Click here

Click here

إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

Translate

آخر التعليقات

الخميس، 27 فبراير 2014

حوادث السير

حوادث السير
حوادث الطرق أو حوادث السير أو الحوادث المرورية هي الحوادث التي تحدث في الطرق عند اصطدام سيارة بأخرى أو إنسان أو حيوانات أو إصطدامها في منشأة أو أشياء أخرى، وينتج عن هذه الحوادث خسائر مادية وإصابات بشرية وقتلى،
ومن أسباب هذه المشكلة ;السرعة العالية عند قيادة السيارة وتخطي الإشارة الحمراء وعدم الالتزام بالقواعد المرورية أو الانشغال بالهاتف أثناء القيادة والسرعة المفرطة ويفاقم من أثرها عدم ربط حزام الأمان.



الحوادث المرورية
المقدمة : في الحقيقة أن الحادث الغامض غالبا ما يقع نتيجة خطأ السائق، ويكون هو المسئول الأول عن حصوله ومن الأفضل للسائق أن يعرف جيدا طرق الوقاية من الحوادث الغامضة حتى لا يقع ضحية لها، وهناك نوع من الحوادث الغامضة الخطرة التي يذهب الآلاف ضحيتها كل عام بل كل يوم، وهذه الحوادث تقع لسيارة واحدة بمفردها دون أن تشترك في ذلك سيارة أخرى، مثل التهور والانقلاب والانزلاق وصدم الأشياء الثابتة مثل الأشجار والجدران وغيرها، ومع كثرة تلك الحوادث ليل نهار كان لنا أن ندرك نتوغل في العلاقة الوثيقة بين السائق والحادث ودراستنا هذه تستند على دراسة السائق وهذه العلاقة.
إن الندرة في معالجة الموقع كأحد العناصر المؤثرة والمسببة للحوادث المرورية وعدم الاهتمام به في معظم الدراسات دفعت الباحث إلى تغطية هذا النقص وتبدو أهمية الدراسة كذلك في أن البحث عن خصوصية مواقع الحوادث المرورية يمكن أن يسهم مساهمة فاعلة في التعرف على بعض الأسباب الحقيقية والخفية لهذه الحوادث مما يؤدي إلى تلافي هذه الأسباب وبالتالي التقليل من الحوادث المرورية وأخطارها ونتائجها. السائق :
ويؤثر على الحوادث المرورية من خلال النقاط التالية : أ – الحالة الجسمية للسائق وقدراته على رد الفعل أثناء وقوع حدث مفاجئ على الطريق كما يدخل في ذلك حدة البصر لديه وتحكمه في عجلة القيادة. ب- كفاءة السائق من حيث خبرته واتباعه الاجراءات اللازمة أثناء القيادة كإعطاء الإشارات اللازمة أثناء الانعطاف ومراعاة عملية التجاوز لسيارة أخرى وغير ذلك. ج – الحالة النفسية للسائق أثناء قيادته للسيارة أو المركبة وتأثيرها على أسلوب القيادة الذي يتبعه.
حالة السائق : حالة السائق كثيرا ما تكون السبب الرئيسي في الحوادث ولابد للساق أن يكون يقضا ذهنيا متفتح عند قيادة السيارة، وحالة الانتباه هذه واليقظة تتأثر بعوامل كثيرة مما يزيد من خطر وقوعه في حوادث اصطدام أو تدهور، ومن أهم ما يؤثر على السائق : • ضعف النظر. • ضعف السمع • الارهاق والتعب والخوف • توتر الأعصاب والنعاس والتخدير. وعلى الرغم من بذل كثير من الجهود من قبل الحكومة لضمان سلامة السيارات وتحسين الطرقات وأنظمة المرور تبقى أهم المشكلات المتعلقة بسلامة السير بين ايدي سائقي السيارات لان السائق هو المسبب الأول لمعظم الحوادث. كيف يتجنب السائق الحوادث..؟: والسائق هو العنصر البشري في الحادث وهو المحور الرئيسي الذي تدور حوله العوامل التي تشكل حادث المرور فهو يتحمل المسئولية عن غيره من الناس فقيادة السيارة مهارة تتطلب التدريب والممارسة واليقظة وهناك ما يؤثر على قدرة السائق في تجنب الحوادث منها • عدم القيادة وهو مرهق ومتعب. • ألا يكون مصاب بمرض يقلل من كفاءته في القيادة. • عدم القيادة بالسرعة الزايدة عن المقرر. • احترام قواعد المرور • عدم استعمال الانوار المبهرة. • ترك مسافة أمان بين وبين السيارات الأخرى. • الوعي والادارك المروري. • الحيطة والحذر من جانب الأطفال والكبار أثناء عبورهم الطريق.
واجبات السائق تجاه الحوادث : في حالة وقوع حادث يعطي السائق إلى زميله جميع التفاصيل المطلوبة لمعرفة هوية المركبة. اذا وجد السائق بالقرب من مكان الحادث جهاز لطلب الإسعاف عليه أن يخبر بواسطته عن الحادث وتفاصيله وكل ما عرف عنه. على السائق الموجود بالمكان إخبار رجال الشرطة بالسرعة الممكنة عن مكان الحادث ويذكر اسمه وعنوانه واسماء المصابين والمكان الذي وقع فيه الحادث. على السائق المار بالقرب من مكان الحادث الالتزام بالوقوف وعدم الاستمرار في السير.
توزيع حوادث المرور اولا: حسب حالة الطريق لعام 1976
أصبحت الحوادثالمرورية تمثل وبشكل كبير هاجساً وقلقاً لكافة أفراد المجتمع، وأصبحت واحدة من أهمالمشكلات التي تستنزف الموارد المادية والطاقات البشرية وتستهدف المجتمعات في أهممقومات الحياة والذي هو العنصر البشري إضافة إلى ما تكبده من مشاكل اجتماعية ونفسيةوخسائر مادية ضخمة، مما أصبح لزاماَ العمل على إيجاد الحلول والاقتراحات ووضعهاموضع التنفيذ للحد من هذه الحوادث أو على أقل تقدير معالجة أسبابها والتخفيف منآثارها السلبية .
وكما هو معلوم لدى الجميع، فإن العناصر التي تتشارك فيالمسئولية في وقوع الحوادث المرورية هي السائق (العنصر البشري) والطريق والمركبة،وبناءً لمنظمة الصحة العالمية، تحصد الحوادث المرورية أرواح أكثر من مليون شخصسنوياً، وتصيب ثمانية وثلاثون مليون شخص (خمسة ملايين منهم إصابات خطيرة(
تعريف الحادث المروري:
الحادث المروري هو حدث اعتراضي يحدث بدون تخطيطمسبق من قبل سيارة (مركبة) واحدة أو أكثر مع سيارات (مركبات) أخرى أو مشاة أوحيوانات أو أجسام على طريق عام أو خاص. وعادة ما ينتج عن الحادث المروري تلفياتتتفاوت من طفيفة بالممتلكات والمركبات إلى جسيمة تؤدي إلى الوفاة او الإعاقةالمستديمة.
أنواع الحوادث المروية:
تصادم بين سيارات متقابلة)وجه لوجه).  تصادم على شكل زاوية (تصادم بين سيارات عند التقاطعات).
تصادممن الخلف (سيارات تسير في نفس الاتجاه(.   تصادم جانبيتصادم أثناء الدوران)الالتفاف(.  صدم سيارة متوقفة.
صدم جسم ثابت.
حادث لسيارة واحدة (عادةانقلاب او فقد السيطرة على السيارة(.
دهس مشاة.   صدم دراجةصدم حيوان.
أسباب الحوادث المرورية:
تعب و إرهاق السائقانشغال السائقعن القيادة.
عدم التقيد بأنظمة المرورالتهور في القيادة.
عدم صيانةالسيارة (المركبة) أو فحصها.
أحوال الطريق (أعمال على الطريق، منحنيات خطيرة،عدم وجود عوامل السلامة).أحوال الطقس (مطر، ضباب، رمال)العوامل التيتؤدي إلى الحوادث المرورية هي:
1. 
تجاوز السرعة المسموح بها.
2. 
نقص كفاءةالسائق.
3. 
نقص كفاءة وتجهيز وسيلة النقل (المركبة).
4. 
المخالفةالمرورية.
5. 
نقص الانتباه والتركيز من السائق.
6. 
القيادة في ظروف مناخيةغير مناسبة.
7. 
القيادة في حالات نفسية وانفعالية قوية.

وكونالسائق هو العنصر العاقل والمتحكم في كيفية التعامل مع المركبة والطريق، فإنالمسئولية الأكبر تقع على عاتقه في تفادى أو الوقوع في حادث مروري. لذا وجب علىالمهتمين والمختصين في السلامة المرورية بحث ودراسة كيف يمكن مساعدة السائق فيتفادي الوقوع في الحوادث المرورية وكذلك حمايته ومن معه من ركاب من شدة خطورةالحوادث.



0 التعليقات:

إرسال تعليق

Twitter Delicious Facebook Digg Stumbleupon Favorites More