نستهل جولتنا عبر أهم ما جاءت به بعض الصحف الأسبوعية، من "المشعل" التي أشارت إلى أن الشيخ السلفي أبو النعيم، اعترف أثناء التحقيق معه حول تهديداته في حق بعض الرموز الاتحادية التي تضمنها شريط له على موقع اليوتيوب، بأنه أخطأ حين كفّر الكاتب الأول لحزب الاتحاد الاشتراكي ادريس لشكر وآخرين.
وأوضحت الأسبوعية ذاتها نقلا عن "أبو النعيم" أن سبب تحركه بذاك الشكل راجع إلى " غيرته على الإسلام واعتبار المغرب بلد إسلامي ينبغي احترام ثوابته".
وإلى خبر آخر في ذات الأسبوعية، حيث أقدمت عناصر الدرك الملكي على تشديد مراقبتها على الوافدين للمشاركة في احتفالات موسم "سيدي علي بن حمدوش" نواحي مكناس، بعد انتقادات عدد من الزوار الذين اعتبروا أن ما حدث السنوات الفارطة هو "شوهة"، بسبب العدد الكبير من الشواذ الذين كانوا يحجون إلى الموسم، نظرا لاعتقادهم بأن الولي الصالح المدفون نواحي مكناس كان "نصيرا ومباركا لاقتران الشواذ الجنسيين".
في غلافها لهذا الأسبوع، ارتأت "المشعل" عرض لائحة بأسماء مغاربة في مجالات متعددة مهددون بالتصفية الجسدية لأسباب متعددة، وتضم اللائحة كلا من أحمد عصيد وادريس لشكر والشيخ حسن الكتاني ووزير العدل والحريات مصطفى الرميد ووزير الصحة الحسين الوردي والمقرئ أبو زيد الإدريسي الصحفي خالد الجامعي إضافة إلى عبد العزيز كوكاس..
من جهتها أوردت "الأسبوع" أن المديرية العامة للأمن الوطني، أعلنت عن مجموعة من المشاريع التي تخصُّ تعزيز بنياتها التَّحتية بالأقاليم الجنوبية، ومن بينها مشروع المتعلق بإحداث مدرسة للشرطة وثكنة لقوات التدخل إضافة إلى ثكنات ودوائر تابعة للشرطة بكل من كلميم والسمارة وسيدي إفني وطانطان وطرفاية والداخلة..
وتقول "الأسبوع" إن ثمار الزيارة الملكية الأخيرة لأمريكا، بدأت تعطي نتائجها، حيث وقَّع الرئيس الأمريكي باراك أوباما نهاية الأسبوع المنصرم، على وثيقة إصدار قانون المالية لسنة 2014 والذي ينص على تخصيص مساعدة لتمويل مشاريع التنمية بالأقاليم الجنوبية للمغرب، الأمر الذي يعبِّر بشكل ملموس وواضح عن موقف الإدارة الأمريكية تجاه مخطط الحكم الذاتي بالصحراء تحت السيادة المغربية والذي وصفته واشنطن بـ" الجدي وذي مصداقية والواقعي".
وفي موضوع آخر لفتت "الأسبوع " إلى أسرار "الطائرات الخاصة" التي يحلق على متنها رجال الأعمال والسياسيون المغاربة والذين غالبا ما يلجؤون إلى استئجارها من لدن شركة مختصة تكلف الرحلة الواحدة منها أزيد من ثلاثة ملايين سنتيم عن كل ساعة في الجو.
وإذا كان نبيل لكحل مدير النقل الجوي بوزارة التجهيز والنقل واللوجيستيك والذي يختص في جزء من عمله في بتنظيم النقل الجوي الخاص برجال الأعمال في إطار الشركات المخولة بالنقل الجوي، أكد بأن العملية مضبوطة بمقتضى ما تنص عليه مدوَّنة الطيران المدني، فإن مهنيين يؤكدون أن عدد الشركات المغربية التي تعمل على توفير رحلات لرجال الأعمال تبقى قليلة جدا وتعرف بعضا من الفوضى بعد دخول وكالات الأسفار على الخط وبعض الوسطاء..
وإلى أسبوعية "الأيام"، التي نقلت تأكيد محمد بوزكيري عضو المجلس الإداري للصندوق المغربي للتقاعد، على عدم التوصل بأي خبر حو الزيادة في سن التقاعد، معتبرا أن هناك أمورا تروج في الشارع المغربي حول الزيادة في عمر الإحالة على المعاش لجس النبض. رافضا هذه الطريقة في ظل تكريس الديمقراطية والشفافية والعمل التشاركي.
وأكد المتحدث أن الحديث عن إفلاس صناديق التقاعد تهويل للملف، يريد القائلون به أن يصلوا إلى تحقيق إصلاح على حساب المنخرطين، موضحا أن المعني بالإصلاح بالدرجة الأولى هو الصندوق المغربي للتقاعد وأن جميع الصناديق الأخرى ليست في حاجة مستعجلة للإصلاح بالمفهوم الذي تتحدث عنه الحكومة.
ذات "الأيام" وعبر ملفها تطرَّقت إلى مرض أو "أمراض" الرئيس الجزائري المترشح لولاية رئاسية رابعة عبد العزيز بوتفليقة، فبعد الحديث عن سرطان المعدة ومرض الكلي حظيت الجلطة الدماغية "العابرة والتي لم تترك آثارا" التي أصيب بها الرئيس أبريل المنصرم باهتمام محلي وإقليمي وسلطت الضوء على مستشفى "فال دو غراس " العسكري بفرنسا.
في ذات السياق اعتبر الصحفي الاسباني المختص في شؤون دول المغرب العربي " إينياسيو سمبريرو" في حوار له مع ذات الجريدة، أن بوتفليقة لديه مشاكل صحية حقيقية، موضحا أن المقربين من بوتفليقة وعلى رأسهم أخوه سعيد بوتفليقة هم الذين يسيرون الدولة عمليا.
وأوضحت الأسبوعية ذاتها نقلا عن "أبو النعيم" أن سبب تحركه بذاك الشكل راجع إلى " غيرته على الإسلام واعتبار المغرب بلد إسلامي ينبغي احترام ثوابته".
وإلى خبر آخر في ذات الأسبوعية، حيث أقدمت عناصر الدرك الملكي على تشديد مراقبتها على الوافدين للمشاركة في احتفالات موسم "سيدي علي بن حمدوش" نواحي مكناس، بعد انتقادات عدد من الزوار الذين اعتبروا أن ما حدث السنوات الفارطة هو "شوهة"، بسبب العدد الكبير من الشواذ الذين كانوا يحجون إلى الموسم، نظرا لاعتقادهم بأن الولي الصالح المدفون نواحي مكناس كان "نصيرا ومباركا لاقتران الشواذ الجنسيين".
في غلافها لهذا الأسبوع، ارتأت "المشعل" عرض لائحة بأسماء مغاربة في مجالات متعددة مهددون بالتصفية الجسدية لأسباب متعددة، وتضم اللائحة كلا من أحمد عصيد وادريس لشكر والشيخ حسن الكتاني ووزير العدل والحريات مصطفى الرميد ووزير الصحة الحسين الوردي والمقرئ أبو زيد الإدريسي الصحفي خالد الجامعي إضافة إلى عبد العزيز كوكاس..
من جهتها أوردت "الأسبوع" أن المديرية العامة للأمن الوطني، أعلنت عن مجموعة من المشاريع التي تخصُّ تعزيز بنياتها التَّحتية بالأقاليم الجنوبية، ومن بينها مشروع المتعلق بإحداث مدرسة للشرطة وثكنة لقوات التدخل إضافة إلى ثكنات ودوائر تابعة للشرطة بكل من كلميم والسمارة وسيدي إفني وطانطان وطرفاية والداخلة..
وتقول "الأسبوع" إن ثمار الزيارة الملكية الأخيرة لأمريكا، بدأت تعطي نتائجها، حيث وقَّع الرئيس الأمريكي باراك أوباما نهاية الأسبوع المنصرم، على وثيقة إصدار قانون المالية لسنة 2014 والذي ينص على تخصيص مساعدة لتمويل مشاريع التنمية بالأقاليم الجنوبية للمغرب، الأمر الذي يعبِّر بشكل ملموس وواضح عن موقف الإدارة الأمريكية تجاه مخطط الحكم الذاتي بالصحراء تحت السيادة المغربية والذي وصفته واشنطن بـ" الجدي وذي مصداقية والواقعي".
وفي موضوع آخر لفتت "الأسبوع " إلى أسرار "الطائرات الخاصة" التي يحلق على متنها رجال الأعمال والسياسيون المغاربة والذين غالبا ما يلجؤون إلى استئجارها من لدن شركة مختصة تكلف الرحلة الواحدة منها أزيد من ثلاثة ملايين سنتيم عن كل ساعة في الجو.
وإذا كان نبيل لكحل مدير النقل الجوي بوزارة التجهيز والنقل واللوجيستيك والذي يختص في جزء من عمله في بتنظيم النقل الجوي الخاص برجال الأعمال في إطار الشركات المخولة بالنقل الجوي، أكد بأن العملية مضبوطة بمقتضى ما تنص عليه مدوَّنة الطيران المدني، فإن مهنيين يؤكدون أن عدد الشركات المغربية التي تعمل على توفير رحلات لرجال الأعمال تبقى قليلة جدا وتعرف بعضا من الفوضى بعد دخول وكالات الأسفار على الخط وبعض الوسطاء..
وإلى أسبوعية "الأيام"، التي نقلت تأكيد محمد بوزكيري عضو المجلس الإداري للصندوق المغربي للتقاعد، على عدم التوصل بأي خبر حو الزيادة في سن التقاعد، معتبرا أن هناك أمورا تروج في الشارع المغربي حول الزيادة في عمر الإحالة على المعاش لجس النبض. رافضا هذه الطريقة في ظل تكريس الديمقراطية والشفافية والعمل التشاركي.
وأكد المتحدث أن الحديث عن إفلاس صناديق التقاعد تهويل للملف، يريد القائلون به أن يصلوا إلى تحقيق إصلاح على حساب المنخرطين، موضحا أن المعني بالإصلاح بالدرجة الأولى هو الصندوق المغربي للتقاعد وأن جميع الصناديق الأخرى ليست في حاجة مستعجلة للإصلاح بالمفهوم الذي تتحدث عنه الحكومة.
ذات "الأيام" وعبر ملفها تطرَّقت إلى مرض أو "أمراض" الرئيس الجزائري المترشح لولاية رئاسية رابعة عبد العزيز بوتفليقة، فبعد الحديث عن سرطان المعدة ومرض الكلي حظيت الجلطة الدماغية "العابرة والتي لم تترك آثارا" التي أصيب بها الرئيس أبريل المنصرم باهتمام محلي وإقليمي وسلطت الضوء على مستشفى "فال دو غراس " العسكري بفرنسا.
في ذات السياق اعتبر الصحفي الاسباني المختص في شؤون دول المغرب العربي " إينياسيو سمبريرو" في حوار له مع ذات الجريدة، أن بوتفليقة لديه مشاكل صحية حقيقية، موضحا أن المقربين من بوتفليقة وعلى رأسهم أخوه سعيد بوتفليقة هم الذين يسيرون الدولة عمليا.




0 التعليقات:
إرسال تعليق