click here

click here

Click here

Click here

Click here

Click here

إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

Translate

آخر التعليقات

الأحد، 26 يناير 2014

عبد المالك سلال يدافع عن ترؤس بوتفليقة للجزائر لولاية رابعة

مرّر الوزير الأول الجزائري عبد المالك سلال، أثناء زيارته لولاية سكيكدة، خطابات أشار من خلالها إلى أن الرئيس بوتفليقة، باقي على رأس الجمهورية الجزائرية رغم الأصوات التي تعالت معارضة هدته الرابعة، و ركز سلال خلال لقائه بممثلي المجتمع المدني لولاية سكيكدة، على ما أسماها الإنجازات التي حققها الرئيس، مشيرا إلى أن بوتفليقة يسعى لإقامة دولة "الحكم الراشد"، والقطار سائر بثبات ولن يستطع أحد الوقوف أمامه.

وركز الوزير الأول الجزائري على التذكير ب"فضائل الرئيس بوتفليقة"، على البلاد، محددا إياها في "نعمة الأمن التي سادت كل ربوع الوطن بفضل قانون المصالحة الوطنية!!!"، و"إنعاش الاقتصاد الجزائري، مع استرجاع الجزائر موقعها الطبيعي كفاعل أساسي في العلاقات الدولية، إلى جانب إرساء مبادئ الديمقراطية، وترقية الأمازيغية كلغة وطنية، وتحصين العلم والسلام الوطني مع تثبيت مسؤولية الدولة، وترقية المشاركة السياسية للمرأة الجزائرية، وفتح السمعي البصري الذي كرّس "حسبه" لحرية التعبير، إلى جانب تكريس "استقلالية" العدالة بما يسمح بأخلقة الحياة العامة.

من جهة أخرى، ردّ آلاف الفايسبوكيين الجزائريين على عبد المالك، بصور و فيديوهات، تضحد ما إدعاه، ونشر هؤلاء مقاطع فيديو للأحدات الدامية التي تعيشها ولاية غرداية كرد على قول سلال أن الرئيس له الفضل في نعمة الأمن التي سادت كل ربوع الوطن بفضل قانون المصالحة الوطنية، كما نشروا صورا توثق للإنتهاكات الجسيمة التي إرتكبتها القوات الجزائرية في حق القبايل، كتكديب لإدعاء ات سلال بخصوص ترقية الأمازيغية كلغة وطنية، ونشر هؤلاء الناشطون تحقيقات عن جرائد مستقلة تتبث تورط النظام الجزائري و شقيق الرئيس في فضيحة سوناطراك التي كلفت الإقتصاد الجزائري الملايير، أما أحسن جواب على ما أشار إلى سلال بخصوص فتح الرئيس للسمعي البصري الذي كرّس لحرية التعبير، هو إعفاء مدير القناة الجزائرية بعد تسريب مقاطع فيديو تظهر عجز الرئيس عن الحركة.

0 التعليقات:

إرسال تعليق

Twitter Delicious Facebook Digg Stumbleupon Favorites More