أعطى صلاح الدين مزوار وزير الخارجية المغربي كلمته في اجتماع " جينيف 2 " حول سوريا ممثلا المغرب قائلا " " أن المغرب يقتسم مع من سبقه في أخد الكلمة، في إشارة إلى السعودية و أمريكا، الدعاوي إلى حل سياسي لا يكون طرفه الرئيس السوري الحالي "بشار الأسد "
مزوار في حديثه أكد أنه لا حديث عن مفاوضات حول سوريا إلا بوقف التقتيل مع ضرورة الإسراع في إيجاد الأرضية التوافقية .
ويذكر أن السعودية ممثلة بوزيرها في الخارجية اعتبرت بشار أصبح اسما من الماضي ولا يمكن أن يكون طرفا في إيجاد حل للازمة الحالية مادامت يداه ملطختان بالدماء .
مزوار في حديثه أكد أنه لا حديث عن مفاوضات حول سوريا إلا بوقف التقتيل مع ضرورة الإسراع في إيجاد الأرضية التوافقية .
ويذكر أن السعودية ممثلة بوزيرها في الخارجية اعتبرت بشار أصبح اسما من الماضي ولا يمكن أن يكون طرفا في إيجاد حل للازمة الحالية مادامت يداه ملطختان بالدماء .



0 التعليقات:
إرسال تعليق