شهدت الجزائر و عواصم غربية مختلفة مظاهرات عارمة شارك فيها بنات و أبناء الجزائر من كل الفئات رافضين “لعهدة رابعة” للرئيس الجزائري المريض عبد العزيز بوتفليقة
و تقدم هذه المظاهرات مثقفون و صحافيون و أكادميون أمام الجامعة المركزية في العاصمة، و تدخلت قوات الأمن بكثافة لتفريق المظاهرين و إعتقال العشرات منهم…
و كانت المناضلة الجزائرية الرمز جميلة بوحريد قد أعلنت إنطلاق الربيع الجزائري برفضها “لعهدة رابعة” لبوتفليقة حين قالت لرئيس الوزراء عبد المالك السلال في وجهه “إنك تخون الجزائر بمساندتك لبوتفليقة للإستمرار في الحكم… و بأننا مستعدين للتظاهر و النزول إلى الشارع…”
و يقول ناشط معروف “أن الشعب الجزائري قرر و صمم على النزول إلى الشارع بكثافة رغم التسلط البوليسي لاعلان ربيعه و كسر قيود الإستبداد و الذل و المهانة”
و يزيد : “أن هناك مآت الآلاف ممن ساندوا بوتفليقة من قبل يرون في تشبته بكرسي الرئاسة” فرعنة للنظام السياسي”… و محاولة لتثبيت أخيه السعيد الحاكم بأمره حاليا في قصر المرادية محاطا بشرذمة من العسكريين الفاسدين ذوي المصالح الخاصة…”
مراقب دبلوماسي غربي في الجزائر يرى أن الأجواء مشحونة، و أن تحت الرماد نارا، و أن عنف البوليس و قمعه قد يدفع بالشارع إلى الالتهاب… و أن العسكر قد يتدخل مرة أخرى لإدارة الأزمة باسم تصحيح أوضاع فاسدة”
الربيع الجزائري قد ينبع بين لحظة و أخرى… و من يدري فقد تقود المناضلة الرمز بوحريد قافلة شهداء جدد لتحرير الجزائر من استعمارها الجديد الممثل في “سلالة بوتفليقة” و ما جاورها من بطانة عسكرية فاسدة
و تقدم هذه المظاهرات مثقفون و صحافيون و أكادميون أمام الجامعة المركزية في العاصمة، و تدخلت قوات الأمن بكثافة لتفريق المظاهرين و إعتقال العشرات منهم…
و كانت المناضلة الجزائرية الرمز جميلة بوحريد قد أعلنت إنطلاق الربيع الجزائري برفضها “لعهدة رابعة” لبوتفليقة حين قالت لرئيس الوزراء عبد المالك السلال في وجهه “إنك تخون الجزائر بمساندتك لبوتفليقة للإستمرار في الحكم… و بأننا مستعدين للتظاهر و النزول إلى الشارع…”
و يقول ناشط معروف “أن الشعب الجزائري قرر و صمم على النزول إلى الشارع بكثافة رغم التسلط البوليسي لاعلان ربيعه و كسر قيود الإستبداد و الذل و المهانة”
و يزيد : “أن هناك مآت الآلاف ممن ساندوا بوتفليقة من قبل يرون في تشبته بكرسي الرئاسة” فرعنة للنظام السياسي”… و محاولة لتثبيت أخيه السعيد الحاكم بأمره حاليا في قصر المرادية محاطا بشرذمة من العسكريين الفاسدين ذوي المصالح الخاصة…”
مراقب دبلوماسي غربي في الجزائر يرى أن الأجواء مشحونة، و أن تحت الرماد نارا، و أن عنف البوليس و قمعه قد يدفع بالشارع إلى الالتهاب… و أن العسكر قد يتدخل مرة أخرى لإدارة الأزمة باسم تصحيح أوضاع فاسدة”
الربيع الجزائري قد ينبع بين لحظة و أخرى… و من يدري فقد تقود المناضلة الرمز بوحريد قافلة شهداء جدد لتحرير الجزائر من استعمارها الجديد الممثل في “سلالة بوتفليقة” و ما جاورها من بطانة عسكرية فاسدة
0 التعليقات:
إرسال تعليق