click here

click here

Click here

Click here

Click here

Click here

إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

Translate

آخر التعليقات

الاثنين، 3 مارس 2014

الـAMDH تطالب بتحديد أسباب وفاة ناشط فبرايريّ بمرّاكش


الـAMDH تطالب بتحديد أسباب وفاة ناشط فبرايريّ بمرّاكش
عثرت السلطات الأمنية بمدينة مراكش، في الساعات الأولى من صباح اليوم، على جثة الشاب أحمد بنعمار، الناشط في حركة 20 فبراير، وعضو الجمعية المغربية لحقوق الإنسان فرع المنارة، وعضو الاتحاد الوطني لطلبة المغرب، وذلك بالقرب من المدرسة الفندقية بشارع محمد السادس بمراكش.
وفيما تُجهل الأسباب الحقيقية المفضية إلى وفاة بنعمار، يتم تداول فرضيات عديدة من بينها تعرضه لضربة قاتلة على مستوى الرأس أردته قتيلا على الفور، وأيضا احتمال تعرضه لحادثة سير مميتة، حيث إنه لم يتحد تحديد أسباب الوفاة بعد، وفق مصادر من عين المكان تحدثت إليها هسبريس.
وقال عمر أربيب، نائب رئيسة فرع المنارة للجمعية المغربية لحقوق الإنسان، إن أسرة بنعمار وأعضاء الجمعية انتقلوا صباح اليوم إلى مستودع الأموات، وتأكدوا من جثة الشاب، قبل أن يتوجهوا إلى النيابة العامة رفقة محامي الـAMDH، ليحيلهم إلى الوكيل العام.
وأكد أربيب، في تصريحات لهسبريس، بأن الجمعية المغربية لحقوق الإنسان تطالب وزير العدل والحريات والوكيل العام للملك بالمحكمة، بتحديد أسباب وفاة الناشط الفبرايري والحقوقي أحمد بنعمار، وإجراء تشريح طبي لجثة الهالك، قصد الكشف عن الحقيقة وترتيب الجزاءات القانونية عن الوفاة".
وأفاد أحد أفراد أسرة الهالك، في تصريح لهسبريس، بأن بنعمار المنحدر من إقليم القلعة كان يستعد في هذه الأيام لتحضير أطروحته في الماستر بجامعة القاضي عياض بمراكش، قبل أن تتفاجئ أسرته وحركة 20 فبراير مراكش، والعائلة الحقوقية بذات المدينة، بوفاته المفاجئة دون معرفة الواقفين وراء وفاته.
وبينما أكدت مصادر هسبريس أن عائلة المعتقل السياسي السابق ترفض إلى حدود كتابة هذه السطور تسلم جثة ابنها إلى حين توصلها بوثيقة رسمية تحدد أسباب الوفاة الغامضة لبنعمار، فتحت الشرطة القضائية تحقيقا حول هذا ملابسات هذا الحادث.

0 التعليقات:

إرسال تعليق

Twitter Delicious Facebook Digg Stumbleupon Favorites More